صباحكم خيرآت
من جمال القرآن الكريم
أنه
لا تنتهي عجابه
ولاتنقضي دلاله
لايمل منه العلماء
ولا يتركه إلا السفهاء
لا يخلق مع كثرة الرد
ولا يؤتى بمثله ولو اجتمعت الأنس والجن
القرآن الكريم
معجر بأقصر آياته
تبهرك بلاغته
توقفك حروفه
قال فيه ألد أعدائه - الوليد بن المغيرة - عندما أراد هو ونفر من قريش أن يطيحوا بالرسول
بأن يقولوا أنه مجنون أو شاعر فم استطاع الإ أن يقول:
"والله إن لقوله حلاوة،
وإن عليه لطلاوة،
وإن أعلاه لمثمر،
وإن أسفله لمعذق،
وإنه ليعلوا وما يعلى عليه "
أنزل لنتدبره
فهل تدبرناه وتفكرنا فيه
(( أم على قلوب أقفالها ))
اتمنى ان تكونوا استفدتم من موضوعي واعجبتم بما حوى لكم
تحياتي .( لكم